
غير مُستغرب أن ينفي المستشار الغافل وغير العاقل للتمرد المدعو عزت الماهري وجود أجانب في صفوف قواتهم متجاهلا” كاميراتهم التي وثقت كل شئ وما كانت أحاديث أطلقها الجيش.
والرجل معتوه مُثبت جنونه في دفتر المشفي الذي كان يتعالج فيه
وبرغم هذا النفي الكذوب الذي تقيئ به نتوجه بسؤال لسدنة التمرد حول بعض فظائعهم -علهم يرشدون- ومنها مقطع الفيديو الذي قام بتصويره المعارض التشادي جوجو والذي تفاخر بقتاله في الخرطوم! وكذلك ذلك اليافع المقبوض طرف الإستخبارات مخبرا” أنه تشادي إنضم للدعم السريع في العام ٢٠١٩ رفقة آخرين وكشف عن شروع دقلو الثاني في إستصدار أرقام وطنية سودانبة لهم!
هل تناسى الجمع ذلك التشادي الذي تحدث من داخل القصر بلهجة بلاده؟
دع عنكم ذلك ألم يتابع عزت أمتناع الرئيس التشادي من الإستجابة لأهالي المرتزقة الذين قدموا من تشاد لأجل القتال مع الدعم الصريع وحينما رأى أهلهم هلاك فلذاتهم تجمعوا على أمل أن يم إنقاذ أولادهم من ويلات الجيش السوداني.
عزت الذي أنكر وجود الدعامة بمنازل المواطنين وأنكر سرقاتهم لشعب الخرطوم وتنكر لفظائعهم التي جرت في دار مساليت
ولم يطرف له جفن وهو يرى تلك المسكينة التي إغتصبت من قبل جنود فرعونه وغيرها العشرات
لم يكتب له نعمة الشفاء بعد من مرض الجنون
عزت الذي ينعق دوما” بالديمقراطية والحرية وينادي أهل السودان بلفظة(شعبنا) ما إستطاع أن يقارع مجموعات الشباب السوداني المتواجد بالخارج أينما حل هو أو ذلك الخربان عمران (دليفري)وكلما صنعوا منبرا” إعلاميا”في الخارج كان عليهم وبالا”.
عزت الماهري هذا العنصري المجنون المأفون تمرغ في أموال آل دقلو يحتاج أن يأتي بالمعجزات حتى يصدقه الشعب وإن تحققت المعجزات فلن يصدقه أحد.
عزت الذي يتلقى كلمات كما اللكمات من خالد الأعيسر حينما قال أن الإعسير تقدم للعمل معهم وطالبه الأخير بإثبات ونشر ذلك على الملأ والهواء فُبهت الماهري الذي كذب
ما قولكم دام فضلكم حينما سُئل عزت عن قائد التمرد وإمكانية الحديث إليه أو ظهوره ؟
لماذا لا يستفيق بعض هؤلاء وقناة الجزيرة جعلت منهم مهرجين ومهرجلين؟
خلاصة القول هي أن دقلو إخوان كلبهم عزت (السجمان) قضوا على شباب كان بالإمكان أن يكون سواعد بناء لا هدم فلم يتركوا لهم تلك الفرصة وما عاد لهذا الشعب أن يقبلهم ولو تعلقو بأستار الكعبة
وأما حاضنتهم القميئة والتي تتجول لأجل إستعمار جديد فهي في قاع مزبلة الأنجاس التى يعلوها عرمان ويتوسطها سلك وينخر في قاعها عمران.