قال الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة سليمان صندل، إن الحملة المسعورة ضد الحركة ورئيسها، كشفت مدى حجم الأزمة الوطنية الأخلاقية التي يجب مواجهتها.
وذكر صندل في تدوينه على صفحته بالفيسبوك، ، أن تلك الحملة كشفت عن وجهها القميء غير الذكى، وأيقظت بعض أسنة الرماح التي نامت.
وحذرا قائلاً: (فلتعلم كل الأبواق الصغيرة والكبيرة والمتوسطة، أننا وكل طلائع الثورة المسلحة والمدنية والشباب والنساء جاهزون على حسب حجم المؤامرة، ونحن هنا لمواجهتها ومصارعتها).
بيد انه عاد وقال: (ولكن رغم ذلك نحن نعلم بأن علينا أن نتصرف ونعمل وفق مبادئنا وقيمنا، وأن البلاد لا تبنى ولا تنهض بمثل هؤلاء).
وتابع قائلاً: (على شبابنا وكل المخلصين الذين شمروا عن ساعد الجد أن يواصلوا مسيرهم بعنفوان وقوة لمجابهة هذه المعركة المفضوحة الظالمة والمقبورة، بل الاستعداد للمعارك القادمة).
اترك رد