
– كثير من الناس يعتقدون ان الخداع الاستراتيجي من سلبيات التخطيط العسكري والسياسي لما يحتويه من اساليب ومناورات غامضة للخروج من المأزق الاستراتيجي (المعضلة) باقل خسائر ..
– اما خبراء التخطيط الاستراتيجي فلهم نظرة تختلف حسب قراءة الملعب ، ففي كثير من الاحيان للخداع الاستراتيجي ايجابيات عظيمة خاصة في ظل الوضع العسكري والسياسي والاقتصادي والاجتماعي المعقد ..
– اما خبراء الاثر الشعبي فقد لخصوا الخداع الاستراتيجي بالمثل العامي القائل: (الدخول بي حمد والطلوع بي خوجلي) ..
– اخيرا البرهان احرز درجة الماجستير العسكري (الركن) من كلية القادة والاركان بتقدير ممتاز بعنوان: (فنون الخداع الاستراتيجي) .. واثبت فعلا انه اتبع العلم بيانا بالعمل في الخروج من المأزق الاستراتيجي الذي وضع فيه البلاد ساسة قوى اعلان الحرية والتغيير وجناحهم العسكري الدعم السريع ..