المقالات

كتب الاعلامي محمد عبدالقادر على حائطه بالفيسبوك…* *(المحطة عاوزة كدة ياتسابيح…)

تسابيح خاطر مذيعة لماحة ومتطورة لكنها ظهرت فى حوارها مع المتمرد عبدالرحيم دقلو مثل لاعب الهلال (اطهر الطاهر) حينما اهدر ركلة الجزاء الغالية امام الاهلى المصري ، اضاعت تسابيح كذلك فرصة كبيرة كان بالامكان ان تنتزع بها معلومات غاية فى الاهمية لو استخدمت اي قدر من التكتيك المهنى فى توليد الاسئلة من اجابات الضيف ، يبدو ان المحاور جاءتها مكتوبة بحيث تعبر فوق كثير من الاسئلة المحرجة للدعم السريع… تسابيح تجاوزت حرب وماسي الخرطوم تماما وصمتت عن ما حاق للشعب السوداني ولو على سبيل السؤال ولا ( السؤال ممنوع).
ثقتي فى ذكاء تسابيح جعلني اتخيل انها ستباغت ضيفها بسؤال عن مصير حميدتي او لماذا لم تصدر القرارات الامريكية بحقه.. ،حينما قال ان الناس يتصلون به لوقف التفاوض، سؤال الاسلحة كان واضحا انه جزء من حملة لتبرئة ساحة الجهات المتهمة بدعم مليشيا حميدتي ، لاحظت ان تسابيح لم تسترسل واغلقت الملف على اجابة المتمرد عبدالرحيم دقلو…
الحوار الذى اجرته تسابيح خاطر مع عبدالرحيم دقلو اسمو ( المحطة عاوزة كدة).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!