اختلف الزعيم الديني بيتر قرنق السكرتير الإقليمي للكنيسة الأسقفية مع تصريح كبير مستشاري الرئاسة كوال منيانق الذي قال فيه إن عدم الاستقرار الحالي في البلاد هو لعنة تنبأ بها الكتاب المقدس
وقال بيتر أن حديث كبير المستشارين غير صحيح
وان نهاية المعاناة المذكورة في الكتاب الديني يبدا فور أن يحصل الشعب على الحرية والاستقلال
وقال إن سعادة المستشار أخطأ في تفسير الآية ودعا قادة البلاد وفق راديو دبنقا بعدم ربط الآية مع الأوضاع المأساوية التي يدور في البلاد كما دعاهم الي التصالح مع الله واحتضان بعضهم البعض وإيقاف النعرات والعنصرية والعداء والانقسام
