
اكد القيادي بالمؤتمر الوطني المنحل رئيس المجلس التشريعي الاسبق ابراهيم احمد عمر، ان الشعب السوداني ثابت على دينه وشريعيته.
وذكرعمر لدى مخاطبه حملة مناصر القيادي بالحزب الفاتح عزالدين، ان السودان مازال على طريق الشريعة رغم القوى الدولية والقيادات السودانية التي تحارب الاسلام.
وجزم بان العلمانية لن تستطيع ان تنتصر على الاسلام في السودان، لكنه عاد وقال: “عملاء السفارات يريدوا ان يعودوا بالسودان لعهد الاستعمار”.
واكد ان الحركة الاسلامية ستظل الترياق لكل من يظن بان الشعب تخلى للسودان للسفارات الاجنبية.