
توعد القيادي بإتلاف الحرية والتغيير عادل خلفه الله، بسقوط وشيك للانقلاب ومن يمضي تجاه الاغراءات للمشاركة في السلطة باسم التسوية.
وبين خلف الله، ان الإتلاف يعمل لتكوين اوسع جبهة لتصعيد العمل الثوري وصولاً لاعلان سياسي وعصيان مدني.
في حين ذكر وفق للانتباهة، ان تجارب الانقلاب اكدت ان القوات المسلحة هي الضحية الاولى والاكثر تضررا من الانقلابات العسكرية.