
قال الأمين العام لمجموعة التوافق الوطني، أن في مثل هذا اليوم من العام الماضي انتهى مخطط المجلس المركزي الذي رسم للاستيلاء على نظام الحكم في البلاد بشكل كامل وهدف لإقامة نظام سياسي شمولي مدني بديلا للانقاذ باسم الثورة.
وذكر في تغريدة على صفحته بالفيسبوك، اليوم: “سوف نظل صامدين وبالمرصاد لكل من يسعى للانفراد بحكم البلاد لوحده، فبلادنا المتنوعة يحكمها التوافق والإرادة الوطنية الحرة والمستقلة من التاثيرات الخارجية”
وتابع: “المناضل لا يعرف الاستسلام والديمقراطية لا تعرف الانحناء”.