طالب نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل جعفر الميرغني، بأيلولة شركات القوات المسلحة والدعم السريع لوزارة المالية، عدا الصناعات الدفاعية.
وذكر أن تلك المطالبات ضمن مرتكزات مبادرة الحزب.
من جهته رأى الأمين السياسي للحزب إبراهيم الميرغني، أن قضايا الانتقال تتطلب حكومة منتخبة.
وجزم الميرغني بأنه لن يحدث توافق وطني إلا بالتوافق السياسي بين الفرقاء السودانيين، واستبعد حدوث شراكة بين المكون العسكري والقوى المدنية مرة أخرى.
وشدد وفق الانتباهة، بضرورة وجود آلية وطنية لتوحيد المبادرات والخروج بخارطة طريق واضحة لحل الأزمة.
اترك رد