في بداية حرب الكرامة عندما وقف الشعب السوداني بكل شجاعة وصلابة مع جيشه في خندق وأحد ضد الأعداء حينها قال الرئيس البرازيلي
“لويس ابناسيو” مقولته الشهيرة 🙁 أراد الغرب أضعاف الجيش السوداني فصار
كل الشعب جيش. !!! )،
والأن نرى ذات فُجار الغرب
و بعد أن تأكدوا تماما من
نهاية مليشيا الدعم السريع
وإنعدام وجودها في المشهد نهائياً، ( لا ميدان لا سلطان) رغم ما وجدت من دعم مفتوح و مفضوح من دويلة شر ،
هاهو (الغرب) يطل من
جديد بخُبثه ومُكره المعهود
وعبر مايعرف بـ(الرباعية)
أراد أن يبعد الجيش عن
مشهد الحكم في السودان
في مرحلة مابعد سلام
يريدون فرضه علينا مع
عدو هالك يلفظ في أنفاسه الاخيرة ، ولكن حتى لو حدث سلام بطريقتهم الخرقاء هذه هل من الممكن أن تقف ضد إرادة الشعب وتمنعه
من أن يحكم نفسه بنفسه
فالجيش من الشعب
والشعب هو الجيش
آخر الكلآم بس والسلام :
مالكم كيف تحكمون ؟!
ما عاش من يبعد الجيش السوداني عن حكم الشعب
و ماعاش من يفصل
الشعب عن الجيش
قُل ما عاش من فصلنا
جيش واحد شعب واحد
موتوا بغيظكم.
وكما دونكم القائد “البرهان”
عبر راجمة اللاءت الثلاثة
لا تراجع،لاهدنة،لاتفاوض
بل بس بس بل
…
باشاب …
