المقالات

قُصر الكلآم ..عامر باشاب يكتب: (سكينة الميكرفون) تغشاها السكينة والرحمة

نعي الناعي الإذاعي بكل دمعات ألاسي والحزن وحروف الحسرة والأسف النبيل رحيل الإعلامية القامة والإذاعية التُحفة “سكينة عربي” التي تعتبر من جيل البطولات في العصر الذهبي للحيشان التلاتة وواحدة من أيقونات الأصوات النسائية بالإذاعة السودانية بل وعلى مستوى الإذاعات العالمية، وبالفعل كانت “سكينةعربي” تبعث بالسكينة عبر صوتها الملائكي الأخاذ ومعه تتنزل الطمأنينة على مسامع جميع المتلقين على مدى الأثير
حقاً المساحة لا تتسع لقراءة صفحة واحدة من صفحات تجربتها الإبداعية وسيرتها المهنية ومسيرتها النضالية، يكفي ما كتبته عنها تلميذتها وزميلتها الإذاعية القديرة
“محاسن سيف الدين”
آخر الكلآم بس والسلام :
نسأل الله أن تتنزل السكينة على “سكينة” وتخشاها الرحمة من كل باب تحُفها الملائكةوهي ترفل بالفردوس الأعلى من الجنة
آمين يارب العالمين .
إنا لله وإنا إليه راجعون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *