المقالات

بكل شفافية.. م. نوفا حسين تكتب: القيادة الغربية تاريخ يدرس للأجيال القادمة

اللهم ارحم جميع شهداء معركة الكرامة الشرفاء عسكريين و مدنيين

انحني تقديرا و احتراما لوطني الغالي و أبطال معركة الكرامة الشرفاء من جنود و ضباط و ضباط صف و قادات جيشنا العظيم الذين خاضو تلك الحرب التي فرضت عليهم من قبل المليشيا المتمردة بكل ثبات و قوة دفاعا عن الوطن و العرض.
وطني انت أمني و سفينتي و. حريتي ارجو تعفو عني ان لم اعبر عن تقديري لك الا بالقلم البتار حقا انا يا وطني لست الا عاشقا يحاول ان اكتب فيك حروفا تليق بفخامة جلالتك.. انت يا وطن شجرة طيبه الأصل لا تنمو الا في تربة التضحيات و النضال بشرف الشهادة تسقي بالبطولة الخالدة .
الوطنية هي ينبوع التضحية عندما يكون الوطن في خطر فكل ابنائه جنود للتضحية في سبيله.
أمثال أبطال معركة الكرامة الشرفاء من جنود و ضباط و ضباط صف القوات المسلحة الباسله و هم كالاسود الضاربه في وش العدو دفاعا عن الأرض والعرض من غدر العدو الغاشم.
هنا نقف لحظة حزن و ترحم علي روح الشهيد البطل الهصور اللواء ركن ياسر فضل ذك القائد الذي ضحى بروحه رخيصه من أجل الوطن و مواطن جنوب دارفور من بطش المليشيا المتمردة. . فالشهيد ياسر تاريخ يدرس للأجيال القادمة. رحمة الله عليه و جعله الله في منزلة الصديقين والشهداء
الشهيد ياسر تاج الفخر و رمز لشرف الهوية الوطنية. تاريخ البطولة النضال و التضحية من أجل
كرامة المواطنين و تعافى الوطن الجريح الشامخ بي كبرياء الصمود. شاهدنا تلك البساله و الشجاعة عندما حفر ياسر قبره بيده مهللا و مكبرا فرحان لنيل شهادة الكرامة و قبر في نيالا بدلا من مسقط راسه قرية الحصايا ريفي الدامر ولاية نهر النيل و ذلك لحبه لاهل دارفور. مجسدا’بذلك نبذ عنصرية القبيلة و المكان.
جاءت الليلة المشؤومة التي راح فيه مغدورا هو من اختار شرف الشهادة في سيبل الوطن و مواطن جنوب دارفور بدلا عن اغراءات العدو له بتسليم القيادة الغريبة مقابل حفنة من الدولارات الهائلة هنا اختار ياسر ان يلقي ربه شهيدا طاهرا عفيفا في روضة من رياض الجنة. فالشهادة في سيبل الوطن قلادة اعتزاز منضومه بشرف التاريخ.

حب الوطن و الدفاع عنه عند المحن شعور فطري مجسد في في مواصلة أبطال الفرقة 16 مشاة في صد كل هجمات المليشيا المتكررة ع القيادة بحشد كبير من مرتزقة الدول في كل مرة ينتصر القيادة الغريبة بقيادة البطل اللواء ركن حسين محمدجودات الهادم لكل مخططات ال دق لو الإرهابية في الإستيلاء علي مدينة نيالا التحية والتقدير لشرفاء الفرقة 16 مشا ه و هم يصدون اي هجوم غاشم و يكبدون المليشيا المتمردة و الخارجه عن القانون خسائر في الأرواح والعتاد..
حب الوطن والتعلق به ينمو و يكبر مع سنوات العمر. الاحساس الكامن بين ضلوع البوح الجياشي الذي لا يضاهي دفء الأرض التي خلقنا من ترابها و ترعرعنا في روايبها الخلابه التي تسحر الانظار بجمالها الفتان.
حبك يا وطني جاري في دمي. انا من غيرك غريب بين صحاري المخاوف في ظلمات الدجى..

#النصر النصر للجيش
#ندعم جيشنا إلى آخر نفس
#جيشناصلابه

غدا
بوابه الريان
تاريخ التضحية بشرف
الشهيد البطل المهاب اللواء ركن أيوب عبدالقادر رحمه الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *