
متابعات _ عزة برس
ألغت حادثة إغتيال موسى مادبو إبن ناظر الرزيقات في سجن دقريس بنيالا ظلالاً قاتمةً على مكونات الميلشيا من أبناء الرزيقات وهم احد اعمدتها الرئيسية وقد عكست هذه الحادثة حجم الغدر الذي تعرضت له أسرة مادبو على ال دقلو .
وتشهد سجون الميليشيا في نيالا حمام دم واسعة تتعرض لها بعض بطون الرزيقات والزيادية خاصة في سجن دقريس الذي يعتقل بداخله اللواء عصام فضيل وشقيق عبدالحميد موسى كاشا وعدد كبير من أبناء المسيرية والبني هلبة وغيرهم .
وفي تعليق لمتحدث قبلي في الضعين قال : نتوقع أن يهرب أبناء الماهرية الى قراهم في #تشاد بعد أن فقدوا الأمل في الدخول الى الفاشر ، وعدم مصداقية عبدالرحيم دقلو في دفع إستحقاقات المقاتلين من المرتبات وديات القتلى وراء هزائم الميليشيا المتكررة ونطالب بطرد الادارة المدنية من الضعين لانها تعرض أهلنا لخطر القصف بطيران الجيش وهي أصلا بلا عمل وتكيد التأمر والدسايس لنا.